انعقد مجلس وقرر ما قرر واصدر سلسلة مراسيم واعقب الجلسة جلسة وزارية تشاورية برئاسة الميقاتي…ماذا في الصحف عن الاجواء….\
<><><><>
*”في”الانباء“:
لقاء تشاوري بين ميقاتي وعدد من الوزراء.. وهذا ما كشفه الحلبي:تأكيد مبدأ أن ما يحكم عمل مجلس الوزراء والمؤسسات الدستورية في البلد هو الدستور وآلية عمل مجلس الوزراء التي نص عليها مرسوم صدر عن مجلس الوزراء، ونحن نطبق هذا الأمر،”ربما نكون مدعويين في مطلع الأسبوع المقبل الى جلسة تشاورية أخرى قبل انعقاد أي جلسة لمجلس الوزراء، لأن الهدف هو تسيير الأمور وليس الافتئات على حقوق اي كان وبصورة خاصة في غياب رئيس الجمهورية، لذلك تمنينا على دولة الرئيس متابعة هذه المسيرة سويا ودعوة الافرقاء السياسيين لحل المشكلة وانتخاب رئيس للجمهورية في أسرع وقت”. ..ماذا يقول الدستور عن جلسة اليوم؟ اذاكان إدراج بند المستشفيات ضرورياً ولا مفرّ منه لاستمرار الخدمات الاستشفائية في البلاد يكون انعقاد مجلس الوزراء دستورياً.…دعوة “تيارية” للحوار مع “القوات لإيصال رئيس جديد للجمهورية مقبول من الطرفين ….البخاري: المملكة حريصة على مساعدة لبنان,,,, نقابة موظفي الخليوي: مستمرون في الإضراب ومنفتحون على الحوار لايجاد الحلول
><><><>
*”الديار“:
حسننا فعل ميقاتي، بعقد جلسة حكومية لصرف النفقات لادوية السرطان والامراض المزمنة، التي لا علاقة لها بالامور السياسية، ولا تنتقص من دور المسيحيين ولا من صلاحيات رئيس الجمهورية. هذه الاجراءات الضرورية للمواطنين اللبنانيين لا بد من تطبيقها بعيدا عن الشعبوية السياسية والطائفية، والكلام المذهبي المشحون، وكأن مرضى السرطان والكلى هم المسؤولون عن الشغور الرئاسي…باسيل يخسر أولى معاركه السياسيّة بعد خروج عون من بعبدا… ويُحضّر للتصعيد! وميقاتي بدعم «الثنائي» وتمرّد الطاشناق يُعيد إنعاش الحكومة: الجلسة مش يتيمة …رهان على قرب استئناف المفاوضات الإيرانيّة ــ السعوديّة لتحريك الملف الرئاسي؟”الوطني الحرّ”: إنتظروا ردّ الرئيس…-خسارة معركة مقاطعة جلسات الحكومة: غلط حسابي أم رهانات خاطئة؟وهاجس باسيل رفع العقوبات الأميركيّة وهويّة الرئيس فهل يفكر بتموضع جديد؟ لا تعني انتكاسة باسيل في هذه المعركة انه خسر الحرب، لكن ما جرى يجعله في دائرة صعبة: اما اعادة تقويم علاقته ووضعه مع حلفائه لا سيما حزب الله، او الانزلاق الى نوع من العزلة، او اعادة ترتيب تموضعه….*بري وميقاتي يُنسّقان.. يخوضان معاً معركة تصفية الحسابات مع باسيل…..القوات» و «الوطني الحرّ» يختلفان حول المركز المسيحي الأول ويتفقان على «المزايدات» الطائفيّة…جلسة مجلس الوزراء انعقدت من دون غطاء مسيحي… وتكرارها الحتمي سيخلق أزمة حادّة في البلد !وحاجات المواطنين ذريعة يُمكن حلّها بالمراسيم الجوّالة… ولماذا لم تكن «طارئة» في ظلّ وجود الرئيس…..الأدوية في لبنان إمّا مفقودة وإمّا مُهرّبة؟…..نقيب الصيادلة جو سلوم : تسعير الادوية مُرتبط بمؤشر الدواء الصادر عن وزارة الصحة …..*تحوّل لافت في موقف الأمم المتحدة يرفع منسوب الأمل بتحفيز النازحين للعودة,,عودة النازحين السوريين على نار الوعود الأمميّةبمواصلة «الدعم» في وطنهم
<><><><>
*”النهار”:
جلسة انتكاسة “التيار” تطلق “خربطة” التحالفات…انعقدت الجلسة بنصاب امنه حضور وزير الصناعة جورج بوشكيان. غالنكسة لـ”التيار الوطني الحر” رسمت معالم أوسع لتداعيات بدت معها مسألة استحضار الميثاقية في الصراع على “جلسات الضرورة” لحكومة تصريف الاعمال كأنها فقدت مفاعيلها التقليدية أولا لان ستة وزراء مسيحيين حضروا الجلسة امس في مقابل ستة وزراء مسيحيين قاطعوها. وثانيا لان وزراء القوى والطوائف الأخرى حضروا جميعا بما يضع القوى المسيحية المعارضة لانعقاد الجلسات الحكومية امام معطى لا يمكن إدارة الظهر له من دون مراجعة دقيقة لما يتوجب القيام به لاحقا خصوصا في ظل تحذير ميقاتي من توظيف العوامل السياسية في ملفات شديدة الالحاح للمواطنين لقاء تشاوري بين ميقاتي وعددٍ من الوزراء… واجتماع حكومي جديد في الأفق ….معلومات “النهار”: حجّار هاجم ميقاتي خلال الجلسة ووزير الثقافة تدخّل,,,,بعد لقائه برّيسكاف: للبدء فوراً بحوار داخلي الراعي بدأ زيارة رعوية للأردن: القديسون لن يتركوا لبنان في أيادي الشر …*”أمل”: عقد الجلسة الحكومية خطوة في مسار عدم استقالة السلطة التنفيذية من مسؤولياتها الوطنية…البخاري: متفائل بانفراجات في الفترة المقبلة تخفّف من المعاناة
<><><><
*” الاخبار“:
حزب الله والتيار: كي لا يقع المحظور….جلسة حكومية لتصفية الحسابات السياسية….بوشكيان يؤمّن نصاب الجلسة… ميقاتي: الدستور لا يتحقّق بموت الناس؟..جلسة مجلس الوزراء: إستثناءٌ أم قاعدة؟..بعد الاجتماع الاول النصاب السياسي يتقدّم النصاب الدستوري….تعديلات على «قانون قيصر» تكشف كذب الوعود الأميركية..التعديلات تطوي نهائياً استجرار الغاز المصري والكهرباء الأردنية..ف«الانفعال» الأميركي حيال جرأة المقاومة وتنفيذ وعدها في ما يتعلق بكسر الحصار وإسقاط كل محاولات الاعتراض والتشكيك، تبيّن لاحقاً أنه ليس سوى عملية «بيع وهم» دخلت عامها الثاني، في وقت يسود الكونغرس الأميركي توجّه يعتبر أن أي قرار بالاستثناء سيكون «إساءة متعمدة للقانون لن تؤدي إلا إلى تعويم سوريا»، في ظل ضغوط لاعتماد تعديلات يقترحها نواب جمهوريون في مجلسيْ النواب والكونغرس على «قانون قيصر» لقطع الطريق على أي ثغرة يُمكن الركون إليها لـ «تسيير الصفقة».نكّث الأميركيين بوعدهم كبّد لبنان مزيداً من الخسائر بسبب إطالة أمد الحصار، من دون أن تبحث أي جهة سياسية حليفة لواشنطن مناقشة السفيرة الأميركية بجديّة في هذا الأمر. ..المنتخب المغربي أسود الأطلس» يحملون آمال العرب والأفارقة
<><><><
“اللواء”:
مجلس الوزراء يُقرُّ «بنوداً مالية حيوية».. وباسيل يتخبّط بإخفاقاته!…خلط أوراق بعد الجلسة واتساع الشـرخ بين حزب الله والتيار العوني.. والمراسيم تأخذ طريقها إلى التنفيذ..ميقاتي: حريصون على إبعاد العمل الحكومي عن التجاذبات…القرم: زيادة رواتب “موظفي الخليوي” 20 % مستحيل ..النائب فادي علامة: نأمل أن تساهم خطوة حكومة تصريف الاعمال بتعزيز الامن الصحي….النائب الياس اسطفان زار المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم وبحث معه، في “ابرز المستجدات على الساحة اللبنانية ولا سيما المتعلّقة بالشؤون الامنية في قضاء زحلة”مشكلة جوازات السفر وتمديدها وكيفية ايجاد سبل لحلّها لتسهيل شؤون المواطنين”، كما “تم التوقف عند أزمة النزوح السوري وتداعياتها والأعباء التي تكبدتها على كل المستويات، خصوصا على مستوى البنى التحتية في البقاع”.
<><><><>
*”الجمهورية”:
سألت هل يمكن تسييل قرارات مجلس الوزراء ؟ وكيف ؟..كان ميقاتي يراهن على مشاركة ما بين 19 و20 وزيرا ولم يكن في حاجة سوى الى دعم »الثنائي الشيعي« السياسي فقد تمكن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من النفاد بجلسة مجلس الوزراء مستعينا بحقوق المستشفيات والمرضى ومطالبُالعسكريين والمتقاعدين، بعدما تلقى ضوءا ساطعا من »الثنائي الشيعي«. وبعد ّ سقوط رهانه على مجموعة من الوزراء لم يصدق منهم سوى وزير الطاشناق جورج ّ بوشكيان، وجه ميقاتي ضربة قاسية الىرئيس »التيار الوطني الحر« جبران باسيل….»التيار« مستفز: وصلتنا الرسالة….مصادر سياسية لـ«الجمهورية«: الداخل آيل الى السقوط أكثر طالما ان هناك من هو مصرّ ّ على صب الزيت على نار التصعيد وتعطيل انتخاب رئيس الجمهورية…أوساط قريبة من ميقاتي:لا نقارب انعقاد جلسة مجلس الوزراء من زاوية تسجيل نقاط، بل من زاوية الحق البديهي للحكومة في ممارسة صلاحياتها تبعا للقواعد الدستورية…مرجع مسؤول لـ«الجمهورية«:إستمرار المنحى القائم على ما هو عليه مِ ن حدة وانقسام، ومن مراكمة لعناصر الانفجار، سيقود البلد وأهله الى الانتحار
><><><
قراءة حرفية في الصحف انتهت من اذاعة لبنان فالى الساعةالسابعة من صباح الغد مع تحيات رمزي منصور اعدادا واحمد غندور قراءة الى اللقاء