في يوم 16 نيسان من كل سنة يجتمع اختصاصيو الأنف والأذن والحنجرة، وجراحو الرأس والرقبة، والمتخصصون في مجال صحة الصوت من جميع أنحاء العالم للاعتراف بهذا اليوم
أول من احتفل باليوم العالمي للصوت هم المختصون في أمراض الصوت في البرازيل عام 1999، ثم انتشرت الفكرة عالميا، بعد تبنيها من قبل الأكاديمية الأميركية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة في عام 2003.
الأهداف:
-
توعية الرجال والنساء من جميع الفئات العمرية بأهمية الصحة الصوتية واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين أو الحفاظ على أصواتهم.
-
اتّباع عادات يومية لحماية صوت الإنسان.
-
التشديد على التواصل الشفهي والتفكير بالأشخاص الذين فقدوا أصواتهم إثر تعرّضهم لمرض أو لحادث.
-
معرفة كيفيّة ضبط المجهود الصوتي بشكل دائم من أجل التحكّم بعضلات الحنجرة.
-
أسباب رئيسة تسبب مشكلة في الصوت
-
التهابات الحنجرة المزمنة (الأكثر شيوعا).
-
مثل: الحموضة، التدخين، عدوى الخميرة التي تسببها بخاخات الربو، تورم الأحبال الصوتية، الفيروسات.
-
-بذل الجهد للتحدث أثناء إصابة الحنجرة بالالتهاب.
-
الاورام الحميدة والخبيثة في الحنجرة.
-
الأمراض العصبية التي تؤثر على وظيفة الحنجرة والأمراض النفسية (غير العضوية).
أمور تزيد من مشاكل الحبال الصوتية
-
التحدث بصوت عال في الأماكن الصاخبة.
-
الاستخدام المفرط للهواتف النقالة.
-
إسناد سماعة الهاتف على الكتف أثناء المحادثة عوضاً عن اليد.
-
رفع الصوت أو خفضه بصورة غير طبيعية عند التحدث.
-
محاولة التحدث بصوت عال من دون استخدام مكبر للصوت أثناء إلقاء خطاب.
لرعاية صوتك عليك اتباع التالي:
عدم:
-
التحدث بصوت عال.
-
التدخين.
-
بذل جهد في التحدث في حال كان صوتك أجش.
تجنب:
-
المواد الكيميائية والبيئات المغبرة.
-
تناول وجبات دسمة قبل النوم.
-
الإفراط في استخدام الهاتف.
احرص على:
-
الحد من استخدام الهاتف بقدر الإمكان أو إيجاد بدائل مثل البلوتوث.
-
– استخدام مرطب الهواء إذا كنت تقطن في مناطق جافة.
-
شرب الكثير من الماء في اليوم الواحد 6-8 أكواب.
-
الابتعاد عن التوتر والاكتئاب.
-
عدم الإكثار من الأطعمة الحارة وكذلك منتجات الألبان.
-
إذا تغير صوتك واستمر لأكثر من أسبوعين فعليك باستشارة الطبيب.