صحافة اليوم الصادرة في بيروت صالاحد  13 كانون الاول  2020

كورونا لبنان: 1540 اصابة كورونا و8 حالات وفاة….ولا افق يشير الى حلحلة في ملف تشكيل الحكومة…فماذا في الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الاحد  13 كانون الاول  2020 فلنقرأ

“الديار”:هل تكون نهاية شباط نهاية لعدد من المصارف غير القادرة على زيادة رأسمالها؟او يعمد المركزي الى تأجيل التعميم بسبب ضبابية المشهد السياسي.. مصرف لبنان يملك 70 في المئة من الودائع المصرفية والفجوة اتسعت الى 48 مليار دولار,,المصادر المصرفية ترفض التنبؤ بما ستكون الامور في القطاع اعتبارا من شهر آذار المقبل لكن من المؤكد لن تتمكن المصارف من ادخال مستثمرين او مودعين لزيادة رأسمالها اذا ظلت الصورة ضبابية في لبنان سياسيا او ماليا او عدم وجود خطة واضحة تحدد كيفية اعادة الثقة الى هذا القطاع وبصورة اوضح كيف لمستثمر ان يستثمر في المصارف..والسؤال الذي يطرح نفسه كيف ستكون هيكلية المصارف وهل سيتم تأجيل التعميم 154 نظرا لاستمرار الضبابية السياسية والاقتصادية. — ونتابع القراءة في الديار:-صراع عون الحريري يعطل تأليف الحكومة.. وهجوم «عنيف» من جعجع على العهد والراعي ينتقد موقف رؤساء الحكومات السابقين ودار الافتاء من قرار صوان —–أزمات ما بعد تشكيل الحكومة اكثر تعقيدا.. عامان مـن المواجهة المفتوحة بـيـن القوى السياسية الى موعد استحقاقَيْ الرئاسة والنيابة….

و نقرأ في “النهار”: إلى جبران تويني: سنستعيد لبنان الذي حلمت به!—- لا حكومة قبل زيارة ماكرون وحرب الملفات تتصاعد- الشكوك زادت في الساعات الماضية جرّاء الشلل الذي عاد يطبع المشهد الداخلي وانعدام المؤشرات التي توحي بإمكان التوصل قريباً إلى تأليف الحكومة..والأيام العشرة المقبلة ستشكّل اختباراً حاسماً للمعنيين بالمأزق الحكومي وفي مقدمهم العهد لإخراج الحكومة من دوامة التعجيز والمماطلة والتعقيد والتعطيل قبل وصول الرئيس الفرنسي،وثمة من بدأ يتحدث عن ارتدادات بالغة السلبية على مستوى البلد ككل في حال استمرار الانسداد …وزيارة ماكرون إذا لم تنجح ضمناً في حيث المعطلين على الإفراج عن الحكومة والكفِّ عن استرهانها للعبة قضم المكاسب أو لتمرير الوقت الضائع، فإنّها سترسل أسوأ الرسائل الخارجية هذه المرة وسيصعب التكهّن بمدى فداحة التداعيات بعد ذلك—-مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية: ما نسب إلى الرئيس عون كاذب…

“مستقبل ويب“: الحريري يشكر “الرفاق”:معاً ننظر إلى المستقبل بعين الأمل ويصدرتعيينات جديدة لمنسقيات وقطاعات المستقبل– الشرعي الأعلى يحذّر من التمادي بالإلتفاف على الدستور والمس بمقام رئاسة الحكومة—الراعي يقول ان رأس الفساد هو عدم تشكيل حكومة إختصاصيين من دون إنتماءات حزبية- الوطني الحريعلن رفض عون تشكيلة الحكومة—اتحاد بلديات جبل عامل يطالب  الأهالي بضرورة الإنتباه لوجود أنواع سامة من الفطر، تؤدي الى حالات تسمم مميتة—في أميركا..إصابات “كورونا” تلامس الـ 16مليوناً

ألأنباء الالكترونية“: المجلس الشرعي: المس بمقام رئاسة الحكومة يهدف إلى النيل من الرئاسة الثالثة– جنبلاط اتصل بالشيخ الغريب مقدراً موقفه وزار كنيسة المختارة في مئويتها—-المحاسبة تبدأ من الكهرباء..وقالت:ما تم القيام به في ملف الكهرباء الى الآن ليس مشجعاً.. تعليق دولي واضح جاء على لسان وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريان أثناء زيارته لبنان، في إشارة إلى أن “الإنجازات” التي يتغنّى بها وزراء الطاقة على مر عقد من الزمن ليست سوى بطولاتٍ وهمية، فتأمين 12 ساعة تغذية كهربائية في ظل الوقوع بالعجز هو أساسا ليس إنجازا، بل إهمال وفساد واضح يعاقب عليه القانون.

“الشرق الاوسط”:بيروت تتزيّن للأعياد وتستعد لاستقبال نهاية السنة ملونة ساحاتها وشوارعها—-عون يستنزف عهده بـ«حكومات تصريف الأعمال» على الرغم  من تفاقم أزمة الحكم في لبنان—مشاورات تأليف الحكومة اللبنانية معطلة بانتظار زيارة ماكرون—-الرئيس الفرنسي سيقرر ماذا سيفعله لإنقاذ مبادرته وتعبيد الطريق أمام ولادة حكومة مهمة تلقى دعماً دولياً يؤمن لها شبكة أمان سياسية—-عون يؤكد أنه لم يتدخل في تحقيقات انفجار المرفأ و«الوطني الحر» يرفض «التلطي بموقع طائفي للحماية من المحاسبة»..    لبنان رفض تسهيل مفاوضات الحدود «هدية لترمب»..وأن المفاوضين اللبنانيين لن يقوموا بتقديم (هدية مجانية) لإدارة ترمب المغادرة، ويفضلون تقديمها لإدارة جو بايدن القادمة—تل أبيب تستبعد الاتفاق البحري من دون ترسيم الحدود البرية

وتوقعت الصحف”اليوم ا لأحد:جوا غائما إجمالا بسحب مرتفعة ومتوسطة مع إرتفاع إضافي وملموس بدرجات الحرارة الساحل 27  وفوق الجبال 25 وفي الداخل 22 ..ورياح ناشطة. تشتد أحيانا لتصل الى 65 كلم/س يرتفع معها موج البحر والرطوبة النسبية على الساحل: بين 35 و75بالمئة.

عن mcg

شاهد أيضاً

رصيف صحافة اليوم الاحد 22 كانون الاول 2024

almontasher = رصيف صحافة اليوم الاحد 22 كانون الاول 2024 في”  الديار”: من بيروت إلى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *