رصيف صحافة اليوم الخميس 17 تشرين الاول 2024

النهار

 

باريس تحشد مجددا لدعم لبنان ..علمت النهار ان التحضيرات  التي عمل عليها الوفد اللبناني  المرافق للرئيس ميقاتي  الى المؤتمر تمحورت حول  حول مسالة عرض الخسائر الناجمة عن الاعتداءات الاسرائيلية وتأكيد تأييد لبنان الرسمي حل دبلوماسي  لوقف الناريعمل من يعمل في خلاله على تطبيق القرار 1701 …بعد نعي صفي الدين من يدير حزب الله…. الحرب وإيران بدلتا الخريطة السياسية.. ..حزب الله  من دون حلفاء فعليين… غيّرت الحرب خريطة التحالفات السياسية التي كانت قائمة منذ أكثر من سنة، فبدّل عدد من القوى السياسية توجهاته، وخصوصاً لناحية التحالف مع حزب الله….سباق بين حروب الشرق الأوسط والانتخابات الأميركية و”نتن ياهو” لن يهدي وقف النار لهاريس.. طغت على الجولة الحادية عشرة لوزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن في المنطقة منذ بدء حرب غزة ، ثلاثة أحداث رئيسية هي الحرب الإسرائيلية على لبنان ووضع “خطة الجنرالات” في شمال قطاع غزة موضع التنفيذ، والاستعدادات “الإسرائيلية” لتوجيه ضربة الى إيران.

<><><><\

 

الاخبار:

 

المقاومة تخرج صواريخها الاستراتيجية.. برّي: 1701 فقط… وكما هو…لاأعترف بما يسمّونه plus بلاس… القرار كما هو وآليته ينفّذها الجيش اللبناني.. وفال بري انه  حمّل هوكشتاين رسالة واضحة «اختصرتُها بأن العبرة في النتائج». فحوى الرسالة «تمسّك لبنان بالقرار 1701 كما هو وصار الى اعتماده منذ عام 2006 من دون اي تغيير، وتطبيق الافرقاء المعنيين به بنوده كلها كاملة. لا زيادة ولا تعديل ولا ملاحق، بل القرار المعمول به.  ووفق رئيس البرلمان، قال هوكشتين، دونما ابداء تعليق، إنه سيحمل الموقف الرسمي اللبناني الى “اسرائيل” ويعود اليه بجواب «بعد بضعة ايام». وسرعان ما عقّب بّري مستبقاً ما ينتظره: «قد يكون الاسرائيليون بكّروا في الجواب الذي بدأ يصل الينا منذ اليوم التالي (الثلثاء). ما فعلوه في الجنوب وخصوصاً في النبطية وابادة عائلات بأكملها وصولاً الى الطيونة، أفهمونا به ماذا يريدون. ما يحدث لا يصدّق. يدمرون المباني بسكانها». ، موضحاً ايضاً ان الآلية التي قيل ان هوكشتين طلب مناقشتها واعادة النظر فيها «هي نفسها التي نعرفها واعتمدنا عليها منذ عام 2006 الى الامس القريب. تعتمد اولاً وثانياً وثالثاً ورابعاً وعاشراً على الجيش اللبناني».ويضيف بري من غير ان يؤكد او يكون متأكداً من ان الموفد الاميركي عائد قريباً الى بيروت لنقل الجواب بنفسه، بأن وقفاً شاملاً للنار «يتيح لنا فوراً عقد جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية».

<><><><> 

 

“الديار”:

 

 المقاومة تسترد قوتها بشكل مدهش ….هاشم صفي الدين شهيدا ووصفه الحزب بالقائد الكبير والشهيد العظيم..المقاومون في الجنوب يرسمون مصير المنطقة وهوكشتاين غادر ولن يعود وبري قضى على طموحه بتعديل الـ 1701 وجنبلاط: الحرب مستمرة… ومؤتمر باريس إنساني وأسئلة عن توزيع المساعدات؟…..هل الرهان على «هزيمة» حزب الله في مكانه؟ …وقف الحرب على لبنان ليس أولويّة أميركيّة وجولة بلينكن وهوكشتاين تكشف نفاق واشنطن…. تحرّك واشنطن لـ”رفع العتب”لا وقف للنار قبل الانتخابات الأميركيّة…قمة عربية إسلامية اواخر الشهر في الرياض لبحث الاوضاع في لبنان وغزة، واشارت معلومات غير مؤكدة عن اتجاه عربي لارسال وزراء خارجية مصر والسعودية وقطر الى لبنان في 3تشرين الثاني للوقوف الى جانب لبنان ومطالبته بوقف اطلاق النار

<><><><><>\

 

الجمهورية:

 

 مخاوف من أسبوعين خطيرين…. العيون على مؤتمر باريس وميقاتي في الاليزيه….لاإجماع دوليًا على تعديل القرار 1701….. مرجع كبير لـ«الجمهورية«: االامور سترسو في نهاية المطاف إلى اتفاق سياسي على اساس القرار …1701مصادر مسؤولة لـ«الجمهورية«:لا يبدو ثمة إجماعا على تعديل القرار 1701 ففرنسا رافضة وروسيا والصين لا  يبدو انهما قد يماشيان تعديله إن طرح..من أين جيء بالحصيلة »الايجابية« لزيارة هوكشتاين؟…… الدولة العميقة في واشنطن متفقة مع الحكومة الاسرائيلية وحتى مع العواصماالاوروبية وفي طليعتها باريس حول وجوب إنهاء الجسم العسكري لـحزب الله… الفاتيكان: تماسك الجبهة الداخلية  بأهمية وقف الحرب

><>< 

 

اللواء:

 

غارات تدميرية على الضاحية وصور وبعلبك.. وإصابة 22 جندياً إسرائيلياً في الجنوب…”نتن ياهو” يهمل الوساطة الأميركية: لا وقف للنار وسأحرر لبنان من «الإحتلال الإيراني»….مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» ان المناخ الرئاسي الذي ينشده البعض لأنجاز انتخاب رئيس الجمهورية لا يزال انضاجه غير مكتمل بدليل ما صدر من مواقف من القوى السياسية، حتى وإن جهز البعض خارطة طريق من أجل قيام هذه الأنتخابات…السعودية والأردن: الوقوف الكامل مع فلسطين ولبنان…

 

<><><><> 

 

الانباء :

 

مؤتمر باريس: أبعاد سياسية واجتماعية والجيش الأساس.. تستعدّ باريس لاحتضان مؤتمر هام اليوم يهدف إلى تقديم الدعم اللازم للبنان على المستويات السياسية، الأمنية، والاجتماعية، في ظل التحديات التي تواجه بلاد الأرز ، يأتي المؤتمر  كمحاولة دولية لدعم استقراره السياسي والأمني والاجتماعي. مع التركيز على دعم الجيش اللبناني وتطبيق القرارات الدولية، يبقى الأمل معقودًا على أن تُثمر هذه الجهود في إحداث تغيير ملموس يعيد للبنان استقراره ويخفف من معاناة شعبه…..ميقاتي من الإليزيه: مؤتمر دعم لبنان  خير دليل على اهتمام فرنسا بلبنان…”حزب الله”  نعى السيد هاشم صفي الدين

<><><><>