شركة باراغون اطلعت تجمع صناعيي الشويفات وجوارها على منصة Loubnany.com واهدافها

داليا خليل

خليل وجو بستاني

خليل مع رئيس التجمع والاعضاء

للاطلاع على مزيد من الصور اضغط على اي صورة لتكبيرها ⇓

عقدت شركة باراغون لقاء مع تجمع صناعيي الشويفات وجوارها لتعريفهم على منصة Loubnany.com عن كثب وذلك في مجمع بيروت الرقمي  ويأتي هذا اللقاء بعد سنة من إنطلاق منصة Loubnany.com التي جاءت لتحاكي المنصات العالمية في ترويجها للصناعات اللبنانية والحرف والاشغال اليدوية وكل ما هو منتج لبناني ويليق بالتصدير.

بستاني

‏استهل اللقاء رئيس تجمع صناعيي الشويفات وجوارها الاستاذ جو بستاني الذي رأى في المنصة حاجة ضرورية وماسة في عالمنا الرقمي، وجسر عبور ضروري لوصول السلع والمنتجات اللبنانية إلى أوسع الفرص عالميا.

خليل

ثم شرحت السيدة داليا خليل مؤسّسة المنصة كيفية عملها وعرضت للكمّ الهائل من الاستفسارات الذي تعالجها المنصة وتحولها إلى الصناعيين اللبنانيين على اختلاف منتجاتهم وقدراتهم التصديرية.من المحسوم أن تسويق المنتجات عبر شبكة الانترنت قد اصبح امرا ضروريا، وهو ما اتفق عليه جميع الحاضرين من خلال استبيان أجرته شركة باراغون خلال اللقاء . وهنا يكمن دور المنصات التي تحاكي المنصات العالمية كامازون وغيرها في نشر المعرفة عن المنتج المحلي على أوسع نطاق، ولكن بفارق ان منصة Loubnany تأتي بكلفة جدا متدنية تتيح للصناعي اللبناني الذي يصارع البلوى في ظروفنا الراهنة أن يسوّق لمنتجاته إلى أبعد الحدود من دون تكبد الأكلاف التسويقية الباهظة. فما يميز هذه المنصة أن مؤسسيها يتواصلون مع غرف التجارة اللبنانية الأجنبية المشتركة بشكلٍ دائم، كما مع الملحقين الاقتصاديين الأجانب في لبنان والملحقين اللبنانيين في الخارج، بالإضافة إلى مروحة واسعة من رجال الأعمال الذين يتواصلون مباشرة مع المنصة للتعرف على ما تقترح لهم من فرص استيراد إلى بلدان الاغتراب.‏منصة لبناني لا تألُ جهدا في البحث عن فرص جديدة للصناعة اللبنانية. فهي تنمو من خلال هذا القطاع، وتتوق دائما وأبدا إلى إيصال اسم لبنان نحو العالمية عبر إنتاجه الحسّي الملموس، كما وإنتاجه الفكري أيضا، وللبحث في هذا البعد من منصة “لبناني” خبر آخر عما قريب.

عن mcg

شاهد أيضاً

الفرانشايز نظمت منتدى BIFEX Talks  في خلال معرض “هوريكا”

نظمت الجمعية اللبنانية لتراخيص الامتياز منتدى BIFEX Talks  في خلال معرض “هوريكا” (١٦-١٩ نيسان ٢٠٢٤) …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *